أصل شجرةالميلاد
تداولت قصص كثيرة عن شجرة الميلاد واننا نجد حتى الان فى احتفالات عيد الميلاد المجيد شىء اساسى فى الزينات وهى ليست اى شجرة وانما شجرة موحدة فى جميع دول العالم , ذكر فى بعض مصادر انها عصاة يوسف النجار وانبتت شجرة عندما غرست فى الارض ومن قائل انها عصاة يوسف الرامى لذلك لزم التنويه عن ذلك .
- ارسل القديس فيلبس الرسول يوسف الرامى مع احدى عشر اخرين من اصدقاءه الذين امنوا بالمسيح بعد قيامته وصعودة ارسلهم الى انجلترا ليكرزوا ويبشروا ويعلموا بتعاليم السيد المسيح .
- اخذ يوسف الرامى معه الكأس الذى استخدمه يسوع فى العشاء الربانى وكان مصنوع من الفضه الخالصه ( ويقال انه كأس خشبى ايضا ) , وأخذ معه الصحن ويرجح انه الذى قدس فيه رب المجد الجسد المقدس واخذهم خشية من ان احد الملوك كان يتحدث عن هذة المقدسات ويريد انيأخذها لنفسه.
- وصلوا الى احد الموانى البريطانيه وكانوا موضع تعجب من ملابسهم اليهودية ولغتهم ثم ارسلولهم الى احد الجزر البريطانية وهناك بدأوا التبشير حديثا بالمسيحية وكانت روح الله تقويهم وقاموا ببناء كنيسة بطريقة بدائية من خامات البيئة والاشجار .
- تجمع اهل المنطقة وراء صلاتهم القوية وروحانياتهم العالية جعلهم يتحذبون الى هذة العبادة , وحاولوا سرقة هذة الكأس ولكن يوسف الرامى ومن معه كانوا يتبادلون الحراسة على هذا المكان .
- وجد يوسف الرامى انه لا يوجد حل للاحتفاظ بهذا الكأس بعيدا عن اللصوص الا الدفن فى مكان يجهله الجميع ووضع علامة
فوقه , وفعلا تم دفن الكأس بجانب بئر فى جبل جلاستون .
- غرس يوسف الرامى عصاه التى كان يتوكأ عليها فى مكان دفن الكأس كعلامة للمكان وكانت المعجزة , اخرجت العصاه جذورا واوراقا وزهورا فى نفس اليوم التى غرست فيه وكأنها مزروعة من سنين .
فوجىء اهل هذا المكان بهذه الشجرة وعرفوا انه يوسف الرامى كان يمشى فى شتاء فغرص العكاز واصبحت هذه الشجرة – امن جمع كبير بالمسيحية وكان ذلك قرب حلول عيد الميلاد المجيد واخذوا من هذه الشجرة فروعا ووزعوها فى اماكن متفرقة فانبتت وارسل منها اغصان الى جميع بلاد العالم التى تحتفل بعيد الميلاد المجيد ويزرع وينبت وتؤخذ منة شجرة الميلاد
تداولت قصص كثيرة عن شجرة الميلاد واننا نجد حتى الان فى احتفالات عيد الميلاد المجيد شىء اساسى فى الزينات وهى ليست اى شجرة وانما شجرة موحدة فى جميع دول العالم , ذكر فى بعض مصادر انها عصاة يوسف النجار وانبتت شجرة عندما غرست فى الارض ومن قائل انها عصاة يوسف الرامى لذلك لزم التنويه عن ذلك .
- ارسل القديس فيلبس الرسول يوسف الرامى مع احدى عشر اخرين من اصدقاءه الذين امنوا بالمسيح بعد قيامته وصعودة ارسلهم الى انجلترا ليكرزوا ويبشروا ويعلموا بتعاليم السيد المسيح .
- اخذ يوسف الرامى معه الكأس الذى استخدمه يسوع فى العشاء الربانى وكان مصنوع من الفضه الخالصه ( ويقال انه كأس خشبى ايضا ) , وأخذ معه الصحن ويرجح انه الذى قدس فيه رب المجد الجسد المقدس واخذهم خشية من ان احد الملوك كان يتحدث عن هذة المقدسات ويريد انيأخذها لنفسه.
- وصلوا الى احد الموانى البريطانيه وكانوا موضع تعجب من ملابسهم اليهودية ولغتهم ثم ارسلولهم الى احد الجزر البريطانية وهناك بدأوا التبشير حديثا بالمسيحية وكانت روح الله تقويهم وقاموا ببناء كنيسة بطريقة بدائية من خامات البيئة والاشجار .
- تجمع اهل المنطقة وراء صلاتهم القوية وروحانياتهم العالية جعلهم يتحذبون الى هذة العبادة , وحاولوا سرقة هذة الكأس ولكن يوسف الرامى ومن معه كانوا يتبادلون الحراسة على هذا المكان .
- وجد يوسف الرامى انه لا يوجد حل للاحتفاظ بهذا الكأس بعيدا عن اللصوص الا الدفن فى مكان يجهله الجميع ووضع علامة
فوقه , وفعلا تم دفن الكأس بجانب بئر فى جبل جلاستون .
- غرس يوسف الرامى عصاه التى كان يتوكأ عليها فى مكان دفن الكأس كعلامة للمكان وكانت المعجزة , اخرجت العصاه جذورا واوراقا وزهورا فى نفس اليوم التى غرست فيه وكأنها مزروعة من سنين .
فوجىء اهل هذا المكان بهذه الشجرة وعرفوا انه يوسف الرامى كان يمشى فى شتاء فغرص العكاز واصبحت هذه الشجرة – امن جمع كبير بالمسيحية وكان ذلك قرب حلول عيد الميلاد المجيد واخذوا من هذه الشجرة فروعا ووزعوها فى اماكن متفرقة فانبتت وارسل منها اغصان الى جميع بلاد العالم التى تحتفل بعيد الميلاد المجيد ويزرع وينبت وتؤخذ منة شجرة الميلاد