الحب هل هو حقيقي ام لا؟

انت لم تحب فتاة ولكن هذا قد يسمى اعجاب ولكن انا اريد ان اقول شى انت انسان ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــورى مريض
سوررررررررررررررررررررررررررررى مااااااااان

فعلا انت انسان سورى مريض

اية المرض في ان انسان معجب بحد وعايز يعرف ان كان حبة دة حب بجد ولا لا
مع احترامي لكل اللي رد انا شايف انكم هاجمتم الولد دون وجه حق ومقدمتوش كلمة منفعة.
انا عندي لصاحب الرساله كلمتين
الاولى : انت عايز اية ودي اهم نقطة تحطها في حياتك ( اية موصفات البنت اللي انت عايزها تكون زوجة ليك وام لاولادك )
ولما تعرف انت عايز اية هتلاقي كل البنات واحد جايز هاتعجب ببنت لكن راعي الموصفات اللي انت رسمها في خيالك وبكدة هتلاقي انها عادية جدآ لحد ما تلاقي فتاة تحمل كل المواصفات اللي انت عايزها واكرر اللي انت عايزها.
ملاحظة مهم جدآ يا شباب نعرف احنا عيزين اية
الكلمة التانية : اختيار ربنا
انت شفت البنت وفيها كل المواصفات اللي انت عايزها اذآ ده اختيارك
ما هو اختيار ربنا وانت هتعرف اختيار ربنا
بمعنى انك هتلاقي الدنيا سهله والامور ماشية
وده اختيار ربنا.
في الحقيقة الامور ده لازم تتسلم بالكامل لربنا
وعلى العموم ربنا يرشدك للي في مصلحتك ويكون معاك
اخيرآ نصيحة صغيرة : من كلامك فهمت انك في مرحلة الجامعة وبناء على ذلك ادرس واجتهد ولا تضيع وقتك في امور لسة بدري عليها علشان تجتهد ولا شيء يعطلك عن النجاح.
.............EMMY

يظل الانسان يبحث عن الحب طيلة ايام عمره فمنذ مولده تجده يبكي حتي يجد امه وحين يشب قليلا يتعلق بمدرسة الحضانة او مدرسة ابتدائي وعندما يصل للمرحلة الاعدادية تجده يحاول ان يصاحب بنت الجيران ثم يكبر قليلا ليري البنات في مدرسته او في الدرس او المجموعة المحيطة به ويكبر اكثر ويصل للجامعة حيث يشاهد من كل شكل ولون وتارة يعجب بالبيضاء واخري تجذبه السمراء وتارة يتلهف للطويلة واخري يجن بالقصيرة تارة يتشبث بالرفيعة القوام واخري بالممتلئة وكذلك الفتاة تبحث منذ صغرها حتي تكبر
ولكن كل هذا لا يمكن ان ننعته بالحب بل هو التعلق الذي يتحول الي اعجاب
هو الاحتياج للعطف الاحتياج للحنان هو الجوع العاطفي وطلب الحب من اخرين
كثيرون يبحثون عن هذا الاشباع لعواطفهم
اما من يحب فهو من يعطي قلبه فداءا لمن يحب من يعطي من وقته و مشاعره واحاسيسه
من يمنح لا من يبحث
وهو يعطي الكل
يمنح من حبه للجميع فيفيض عليه
هو من نسميه المحب

:no:
انا اسف يا مان على اللى اتكتب سووووووورى بس دة راى لنى عارف القصة علشان كدة دة كان راى

اكيد طبعا الحب موجود (اللة محبة )وربنا قال حبوا بعضكو بعض كما احببتكم انا .لكككككككككككككككن الحب ليةشروط مواصفات مواعيد مينفعش اسيب دراستى واعد احب ومينفعش اهمل شغلى واعد احب .ومش معنى كلامى انى احب فى وقت الفراغ الحب هو سر الحياة وجمالها .لكن كل شيىء تحت السماء بوقت 0

انا عايزة اقولك حاجة ان الحب فى الفترة اللى انت فيها مش هيخليك تختار صح غالبا لانها فترة مراهقة ونصيحة منى مدورش على بنت تحبها فى الزمن دة لان مش هتلاقى حد كويس يخاف على مشاعرك فا الاحسن متفكرش انك تحب دلوقتى

نسيت اقولك حاجة لو البنت اللى انت بتحبها من سنك وهى كانت معتبراك زى اخوها وصرحتك بكدا يبقى حبك دة باطل وياريت تنساها

كيفية التخلص من العلاقة الخاطئة ؟
1-الاعتراف بين نفسى وامام اللة
2-اقرر نهاية هذة العلاقة
3-تنفيذ هذا القرار
4-الشبع بالمسيح(النفس الشبعانة تدوس العسل وللنفس الجائعة كل مر حلو)

بلاش تدور على الحب
خلى الحب هو اللى يجيلك
وساعتها هتعرف الفرق وهتحس أنه حب حقيقى
بلاش كل بنت تشوفها تفكر أنها تكون حبيبتك
وتعيش نفسك فى قصة وترجع تشوف بنت تانية
ويتكرر نفس القصة

انا هااعطيك قاعدة حين تقوم بتطبيقهافي حياتك ستجد كل الحلول لمشاكلك.
القاعدة في ثلاث كلمات:
1-اشباع
2-اقتناع
3-امتناع
قصة القاعدة دي اية؟
ان تشبع حياتك بالمسيح وان تقتنع بان الصح صح وان الغلط غلط حينها سوف تجد نفسك تلقائيآ ممتنع عن اي خطء
................EMMY

انت موهوم انك حبتها لانك انت عايز تحبها لكن انت لو فكرت فى الكلام بتاع الصقر المصرى هتنسى انك تحب وخصوصا وقت الدراسة ياريت تكبر دماغك وتفكر فى المذاكرة هى اللى هتنفعك وبعدين ابقى فكر فى الحب بكرة تزهق

انا مع loza في كلامها فكر في مستقبلك والحب يجي بعدين وفعلآ بكرة تزهق
..............EMMY

الحب بيبقى شىء حلو واحساس جميل لو جاء فى ميعادة لانك هتحب حب حقيقى ومش هتنجرح وفى فرق بين الحب والاعجاب ولازم ناخد بالنا كويس لان الحب قرار مصيرى بيتبنى علية حياة الاتنين اللى بيحبوا بعض

كلامك حلو جدآ يا دودي بس في ملاحظة احنا لما اتكلمنا مكناش بنقول متحبش بل بالعكس الانسان من غير مشاعر وحب لا يستطيع ان يعيش.بس المهم في الحب دة وقتة هل هو مناسب ام لا؟
دي حاجة الحاجة التانية وبواقعية شوية الحب سبب للارتباط انت دلوقتي بتحب جميل لكن هل مستعد للارتباط ؟ ولا لسه بدري.......
ده رأيي.
...............EMMY

وانا معاك ياصقر فى الكلام اللى انت قولتة انا ممكن مكنش قدرت اوصل الى دودى وصلة لانى محبتش قبل كدة بس اصحابى منهم بنات ومنهم اولاد كانوا بيحكولى ومعظم قصص حبهم انتهت محدش سأل لية قصص الحب دى انتهت بدرى ؟ لانها ابتدت بدرى .
وزى ما انت قولت ياصقر لازم اكون مستعد للارتباط ولازم اكون اد المسئولية
الحب فعلا شعور جميل لكن لوفكرنا فية كويس وخططنا لمستقبلنا وحياتنا بعدية اما هيبقى جرح كبير محتاج لوقت عشان نداوية

أضيف لكلام mr mr ان الوحد لازم يكون اد المسئولية زي ما مرمر ماقالت بمعنى ان الزواج شيء جميل وان الوحد لما يلاقي نصف اخر يكملة بيكون شيء جميل بس المهم يكون قادر على مشاكل الحياة مش لما تحصل مشكلة يهرب منها.
دة مش كلام حلواذآ يلزم ان نعتاد على التعامل مع المشاكل وللحديث بقية.
....................................EMMY

انا بحب واحده ومش قادر انساها وكل ماقول هانساها اشوفها ارجع احبها تانى ومش قادر اقول لها انى بحبها قللولى اعمل ايه

بص يافرعون خدها نصيحة من الأخ الأصغر انت تجوزلك اى جوازة تقليدية وريح نفسك والبنات أكتر من الهم على القلب

The Lion قال كلام سلبي جدآ وانا مش مع فكرة الجواز التقليدي وان الحب هو الشرارة الاولى للارتباط
وبعدين يا عم الفرعون انت مش عايز تقولها انا معجب بيها لية انت خايف من حاجه
يعم ان كنت على الاستعداد للارتباط بيها وهي فيها كل المواصفات اللي انت عايزها يبقى ما فيش اي مشكلة انك تتكلم معاها
المهم في المواضيع دي انك تتكلم بصراحة جدآ وربنا يوفقك
............................emmy

لو انت فعلا بتحبها زى مابتقول يبقى تتدخل من الباب وتتقدملها بس المهم انها تكون بتحبك وعايزة ترتبط بيك مش يكون حب من طرف واحد

أعتقد أن الحب ليس فقط بالكلام و لكن توجد معايير للحب
فمعنى كلمة أحبك هى
أحترمك* أحتملك* أصلى من أجلك* أحافظ على جسدك
فهل من يحبك يفعل هذا أم أن الحب هو غرض دفين فى أعماق من أمامى يتمنى أن أجاوبه نفس المشاعر لينساق كلانا فى حفرة بعيد عن الرب يسوع < جاوب بينك و بين نفسك >
سمعت مناظرة جميلة جدا بين الزواج فى المسيحية و بين الزواج فى أى ديانة أخرى و هى :-
الزواج فى الديانات الأخرى يتلخص فى الآتى أنا هاخد منك أيه
أما الزواج فى المسيحية أنا هاعطيك ايه
فقيم من يحبك على حب المسيحية و بصراحة تخيل لو انتم فى موقف محرج هيحميك ولا ؟
وفى النهاية خد رأى ربنا قبل كل شئ لأن " المر الذى يختارة لنا أحسن من الشهد الذى نختارة لأنفسنا"
وربنا يختارلك الصالح

]وانا معاكى يا روكا كلامك كله صح وفى مقوله بتقول (( الواحده تاخد اللى بيحبها ويقدرها مش اللى هيا تحبه )) وانا بجد جربتها وطلعت صح 100% وجربوها وهاتشوفوا

بجد ده موضوع شيق ...وانا شايف انه فى ردود كتير عليه شكله كده فى قبول من الناس عليه كتيييييييييييييييير

روى بنفسه هذه القصة فقال:

كنت في شبابي المبكر عابثاً مستهتراً، شأني في ذلك شأن الكثيرين من أترابي، نمرح كثيراً، ونعبث أحياناً. ولكن خوف الله الذي زرعته فيّ الكنيسة ورعته أسرتي كان كثيراً ما يردعني عن الشرور.

أتذكر أنه في إحدى الإشارات المرورية شاهدت فتاة تسير إلى جوار سيارتي على غير هدى، ممن يسلكن بغير عفة، فتحركت محبة المسيح في داخلي نحوها، وأنّت عليَّ أحشائي.

ناديتها وسألتها عما تريد، فلم تجب. فلما أنكرت عليها سلوكها، قالت في انكسار - وقد توسمت فيّ خيراً:

- أنا أنفق على أسرتي.

- صدمتني إجابتها، وصمتُ لفترة مثبتاً عيني عليها، راثياً لحالها، بشفقة لم أعهدها في حياتي من قبل.

- قلت لها وكأني مسئول عنها: لا تعودي إلى مثل ذلك مجدداً!

- قالت متسائلة (وقد اعتبرتها مجرد نصيحة عابرة، كتلك التي تسمعها من ضباط البوليس أو بعض من أفراد الحي): ثم ماذا؟

- أجبت على الفور: أنا.. أنا أتعهد بكل ما تحتاجه أسرتك، ولم أنتظر إجابتها إذ أشرت إليها لتركب إلى جواري لأصل بها إلى بيتها.

كان الحي في منطقة عشوائيات، لم تستطيع السيارة أن تتقدم كثيراً فأوقفتها وسرت معها حتى وصلنا إلى شارع ضيق جداً، حيث أشارت إلى إحدى البنايات الحقيرة وفي داخلها حجرة سفلية كئيبة رطبة تفوح منها رائحة الفقر والمرض. في الداخل اكتشفت أن شقيقتها تعاني من مرض السل، وأم لم تقل بؤساً عن اثنيهما، أما الأب المتقدم في السن فقد كان راقداً في ركن من الحجرة.

قررت يومها أن أجدد لهم الحجرة.. أنظفها وأطليها وأجدد أثاثها، وفي مرة لاحقة أحضرت ثلاجة وجهاز بوتاجاز. ثم أدخلت الفتاتان مستشفى الصدر، وبعد عدة أسابيع وبإلحاح على والدي أوجدنا لهما عملاً، كما استطعت أن أحمس بعض من أصدقائي لدفع ما يتيسر لهم من المال من أجل انتشال هذه الأسرة التعيسة، واستعادة كرامتها.

ونجحنا بنعمة المسيح في تحويلها إلى أسرة طبيعية منتجة تمارس حياتها بشكل جيد. وانقطعت عن متابعتهم مكتفياً بما أرسله أنا وأصدقائي من عشور عن طريق أحد الآباء.

لقد اكتشفت أن العاطفة يمكن أن تثمر كل هذا الخير والفرح الحقيقي متى سارت في الاتجاه الصحيح. فإما أن تكون طاقة انطلاقية بناءة، أو طاقة انطلاقية هدامة. وبمعنى آخر: إما أن تتجه المحبة التي فينا نحو الآخرين فتثمر أو تتسرب إلى الداخل فتدمر. حقاً يقول الكتاب: "المحبة لا تطلب ما لنفسها" (1كو13: 5).