منتدى شباب أمير الشهداء

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


2 مشترك

    موضوعات للمناقشة

    الصقرالمصري
    الصقرالمصري


    عدد الرسائل : 167
    تاريخ التسجيل : 12/07/2008

    موضوعات للمناقشة Empty موضوعات للمناقشة

    مُساهمة من طرف الصقرالمصري الأحد أغسطس 03, 2008 10:13 am

    اخوتي واخواتي اعضاء منتدى امير الشهداء لقد خطر في بالي ان اطرح عليكم في كل يوم موضوع
    ونتناقش فية جميعآ هذا الموضوع سيكون منقول من موقع اخر سوف ابحث وانقلة لكم ونتناقش فيه جميعنا لعلنا نكون سبب بركركة لبعضنا بعضآ..............EMMY
    موضوع اليوم بعنوان ( ماذا تظنون في المسيح؟ )
    ماذا تظنون في المسيح؟ ابن مَنْ هو؟ ( مت 22: 42 )

    لقد صار المسيح إنسانًا دون أن يعني هذا أن الله تحول إلى إنسان، ولا أن المسيح كان هنا على الأرض مجرد إنسان، لا أكثر ولا أقل. فلقد بقيَ في لاهوته كما هو من الأزل وإلى الأبد. لكنه اتخذ بالإضافة إلى ذلك جسدًا وشاركنا في البشرية، ما خلا الخطية. وهذه الحقيقة: أعني اتحاد اللاهوت بالناسوت في شخص واحد، وردت حتى في أسفار التوراة التي بين أيدي اليهود، فيقول النبي: «لأنه يولد لنا ولد (مُشيرًا إلى ناسوت المسيح). ونُعطى ابنًا (مُشيرًا إلى لاهوته)، ويُدعى اسمه عجيبًا، مُشيرًا، إلهًا قديرًا، أبًا أبديًا، رئيس السلام» ( إش 9: 6 ). ويقول أيضًا: «أما أنتِ يا بيت لحم .. وأنتِ صغيرة أن تكوني بين ألوف يهوذا، فمنكِ يخرج لي (هنا يشير إلى ناسوت المسيح) الذي ... مخارجه منذ القديم، منذ أيام الأزل (إشارة إلى لاهوته)» ( مي 5: 2 ).

    ومع أن هذه الآيات وغيرها موجودة في أسفار التوراة التي ما زالت إلى اليوم بين أيدي اليهود، لكن حتى في أيام المسيح كان غير المؤمنين من اليهود متعثرين أمام هذه الحقيقة، مما جعل المسيح يسألهم ذات مرة: «ماذا تظنون في المسيح؟ ابن مَنْ هو؟ أجابوه: ابن داود. فقال لهم: فكيف يدعوه داود بالروح ربًا قائلاً: قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى أضع أعداءك موطئًا لقدميك؟» فلم يستطيعوا الإجابة. أما المؤمن، الذي أنار الروح القدس ذهنه، فإنه يعرف أن المسيح بالجسد هو ابن داود، لكنه هو في الوقت نفسه رب داود. ويوضح المسيح نفسه هذه الحقيقة في آخر أصحاح في العهد الجديد، بل في آخر صفحة في الكتاب المقدس إذ يقول: «أنا أصل وذرية داود» ( رؤ 22: 16 ). إنه أصل داود لأنه خالقه، وذرية داود لأنه نسله، وقد وُلِدَ منه!

    ولقد قَبِل هذا الشخص العظيم أن يصير إنسانًا ليخلِّصنا. إذ قَبِلَ أن يفدينا بذبيحة نفسه. وذاك الذي لا يكِّل ولا يعيا ( إش 40: 28 ) تعب مرة من السفر ليخلِّص إنسانة مسكينة أتعبتها الخطية. وذاك الجاعل السحاب مركبته ( مز 104: 3 ) عبر من شطٍ إلى شطٍ في بحيرة طبرية، وذهب إلى القبور ليخلِّص إنسانًا بائسًا أذلته الأرواح الشريرة. وذاك المعلِّق الأرض على لا شيء ( أي 26: 7 ) قَبِلَ أن يُعلَّق فوق الصليب، ليهَبنا جميعًا الخلاص الأبدي.
    أ مــــــيـــــــــــن
    ....................EMMY
    avatar
    maher


    عدد الرسائل : 363
    العمر : 51
    تاريخ التسجيل : 12/07/2008

    موضوعات للمناقشة Empty رد: موضوعات للمناقشة

    مُساهمة من طرف maher الأحد أغسطس 03, 2008 10:19 am

    جميلة يا ايمي

    ربنا يعوض تعب محبتك

    صحيح وانتم من تقولون اني انا
    سؤال سأله السيد المسيح له المجد

    ومنتظر اجابة من كل واحد منا

    من تظنون اني انا
    bounce
    الصقرالمصري
    الصقرالمصري


    عدد الرسائل : 167
    تاريخ التسجيل : 12/07/2008

    موضوعات للمناقشة Empty رد: موضوعات للمناقشة

    مُساهمة من طرف الصقرالمصري الأحد أغسطس 03, 2008 10:21 am

    الاجابة ببساطة .............( انا هو القيامة والحياة من امن بي ولو مات فسيحيا )
    .............( انا هو الاول والاخر )
    .....................EMMY
    الصقرالمصري
    الصقرالمصري


    عدد الرسائل : 167
    تاريخ التسجيل : 12/07/2008

    موضوعات للمناقشة Empty رد: موضوعات للمناقشة

    مُساهمة من طرف الصقرالمصري الإثنين أغسطس 04, 2008 11:37 am

    موضوع اليوم بعنوان : الصداقة الحقيقية يستطيع الأصدقاء أن يفرحوا معًا وأن يحزنوا معًا، وفي لوقا15: 6، 9 صورة لمثل هذا الفرح. عندما وجد الراعي الخروف الضال جمع أصدقاءه ليشاركوه فرحته. وبالمثل فعلت المرأة عندما وجدت الدرهم المفقود. إلا أن القلوب غير الروحية ـ للأسف ـ لا تعرف مثل هذا الفرح، بل غالبًا ما تحسد مَن يجدون عندهم نجاحًا روحيًا أو ماديًا، مثل شاول أول ملوك إسرائيل الذي غضب لأن النساء مدحن انتصارات داود ( 1صم 18: 6 - 9)، وبالمثل حسد قادة إسرائيل الرب يسوع بسبب قوته وشعبيته لدى الناس العاديين ( مت 24: 18 ).

    إن الصداقة الحقيقية تُسرُّ بمشاركة فرح الآخرين، ويقول الكتاب عن جسد المسيح «إن كان عضوٌ واحدٌ يُكرم، فجميع الأعضاء تفرح معه» ( 1كو 12: 26 ).

    عندما كان بولس سجينًا في طريقه إلى رومية، توقفت السفينة في صيداء، وسمح له قائد المئة «أن يذهب إلى أصدقائه ليحصل على عناية (إنعاش) منهم» ( أع 27: 3 ). ولا نعلم مَن مِن هؤلاء الأصدقاء كان في صيداء إذ لا يوجد في الكتاب ما يشير إلى شهادة مسيحية هناك، إلا أننا نستطيع أن نتصوّر أية مسرة كانت لبولس أن يكون وسط أصدقائه. ولا شك في أننا مررنا باختبارات مُشابهة، إنعاش مؤمنين لهم نفس الفكر في عالم قاحل ليس بوسعه أن يقدم إنعاشًا روحيًا. لقد كان فليمون واحدًا ممن يقدمون مثل هذا الإنعاش «لأن أحشاء القديسين قد استراحت (انتعشت) بك أيها الأخ» (فل7)، كذلك كان أنيسيفورس الذي مرارًا كثيرة أنعش بولس بحسب ما جاء في تيموثاوس الثانية1: 16، وأيضًا الأخوة الثلاثة؛ استفاناس وفرتوناتوس وأخائيكوس، الذين أنعشوا لا روح بولس فقط، بل أيضًا روح إخوة كورنثوس ( 1كو 16: 17 ، 18).

    كيف ننعش الآخرين؟ ننعشهم، بكل تأكيد، بدفئنا ومحبتنا عندما نجتمع معًا. الحديث عن الأمور الطاهرة والأبدية أيضًا يجلب إنعاشًا كما يقول أمثال10: 11 «فم الصديق ينبوع حياة». إن في الصداقة، بكل تأكيد، مثل هذا الإنعاش المُتبادل. والأصدقاء الذين يُعتمد عليهم لا يُقدَّرون بثمن، فهم دائمًا بجانبك وقتما تحتاجهم، يمكنك أن تسألهم أن يفعلوا أشياء لأجلك وأن تعتمد عليهم لمساعدتك «يوجد محب (صديق) ألزق من الأخ» ( أم 18: 24 )، والضيق غالبًا ما يُثبت لنا مَن هم أصدقاؤنا الحقيقيون.
    الصقرالمصري
    الصقرالمصري


    عدد الرسائل : 167
    تاريخ التسجيل : 12/07/2008

    موضوعات للمناقشة Empty رد: موضوعات للمناقشة

    مُساهمة من طرف الصقرالمصري الثلاثاء أغسطس 05, 2008 1:15 pm

    اعتزر عن تقديم موضوع اليوم 5/8/2008

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 11:43 am